شمولية الطرح و ترابط الأفكار ترسم شمولية الرسالة بأدق تفاصيلها بتوافق جميل بين الماضي والحاضر بإنسيابية رقيقة لمعاني الرسالة العظيمة دمت بكل الخير والسعادة دكتورنا الحبيب و على رسول الله أفضل الصلاة وأتم التسليم و على آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
صلّى الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد ...مقال جميلة و تذكرنا بالقيم الإنسانية الإسلامية التي يجب أن نجعلها نهج وأسلوب حياه ..شكراً ست بلقيس توصياتك الرائعة
جزاكم الله خيرًا، معالي الدكتور خميس، على هذا المقال البديع، الذي تزامن مع ذكرى مولد النبي ﷺ، ذلك الحدث العظيم الذي لم يكن مجرد يوم عابر، بل كان إشراقة فجر جديد أشرقت فيه أنوار الرحمة، والعدل، والصدق، والصبر، والإحسان، والتواضع، والإنصاف، وسائر مكارم الأخلاق.
إن أمتنا اليوم، في خضم التحديات، لهي أحوج ما تكون إلى التمسك بهديه الكريم وتجسيد تلك القيم النبوية الخالدة في واقعها؛ لتستعيد عزتها وقوتها، وتتوحد صفوفها، وتسير على درب النور والهداية، ماثلة بذلك نهجًا قويمًا يضيء دروبها ويزرع في نفوسها الأمل والثقة.
فليكن نهج نبينا ﷺ مصباحًا يضيء لنا، ولنستلهم من صفاته الكريمة وشمائله العظيمة لنرتقي بأمتنا ونصنع مستقبلاً مشرقًا يليق بها.
دام قلمكم وفكركم المستنير، دكتور.
لقد لامس مقالك التنويري جوهر المسألة بعمق، فنبينا الكريم، عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم، لا ينتظر من أمته تعظيمه بالشعارات والخُطب، بل بتجسيد سنته في *السلوك العملي والأخلاق النبيلة*، التي شكّلت جوهر رسالته.
إن أعظم ما نُهديه لرسول الرحمة هو أن نُعيد لزمننا *معناه الأخلاقي والإنساني*، الذي سُلب منه حين *استُبدلت القيم بالسرديات الجوفاء، والممارسات النفعية بالشعارات الفارغة*.
فالرسالة لم تكن يومًا نصًا محفوظًا فحسب، بل كانت *منهج حياة*، يُترجم في الصدق، والأمانة، والعدل، وصون حقوق البشر و الكرامة الإنسانية
وما أحوجنا اليوم إلى العودة لهذا المعنى العميق، حتى لا نكون ممن يقولوا ما لا يفعلون ونستحق غضب العدل سبحانه والعياذ بالله.
لقد أبرزتم دكتورنا الكريم ذكرى مولد خير الأنام صلى الله عليه وسلم لا كيوم للزينة والمظاهر، بل كتجديد للعهد مع الرحمة والعدل والصدق، ومع الخلق العظيم الذي جسّده في كل تفاصيل حياته، لكن بدلا من ذلك انشغل كثير من الأمة بالشعائر الظاهرة وحدها، وغاب عنهم جوهر الرسالة. فماذا لو كان بيننا الحبيب صلى الله عليه وسلم فرأى غياب الرحمة وضياع العدل، وانتشار الكذب وقلّة الأمانة وشيوع الخيانة؟ أكان يسعه إلا أن يبكي على إنسانية تاهت عن بوصلة الفطرة وتنكرّت لقيم الرسالة؟
إن مقالتكم دكتورنا العزيز دعوة صادقة لأن نترجم أخلاقه من شعارات إلى سلوك يومي يحيي الضمائر، ويعيد للإنسانية ميزانها القائم على العدل والرحمة والصدق، وأن نمتثل في أقوالنا وأفعالنا هديه صلى الله عليه وسلم.
بورك قلمك دكتور خميس، فقد أبرزتم أن أعظم احتفاء بمولد النبي صل الله عليه وسلم هو أن نترجم أخلاقه في واقعنا؛ نعيش رحمته في بيوتنا، وعدله في تعاملاتنا، وتواضعه في قلوبنا، وصدقه في أعمالنا. فالمولد ليس لحظة زمنية، بل مسار حياة يجعلنا نقترب من جوهر الرسالة، حتى نكون أمة شاهدة بالخلق قبل القول.
مقالك دكتورنا الفاضل انساب إلى الروح كضياء فجر... أخذ بأيدينا من رحمات النبي صلّ الله علية وسلم وإيثاره... حتى أوقفنا على ذرى مكارم الأخلاق وإتقان العمل. كأنك رسمت دربًا يذكّرنا أن سيرة الحبيب ليست حكاية تُروى.. بل حياة تُعاش ودستور يُهتدى به.
اللهم اجعلنا وإياكم من السائرين على نهجه...المقتدين بسنته... والمحظوظين بشفاعته... والمجاورين له في الفردوس الأعلى.
سعيد راشد
September 05, 2025جزاك الله خيرا يادكتور مقال شامل وجميل أحسنت الطرح
ماجد النصيرات
September 03, 2025شمولية الطرح و ترابط الأفكار ترسم شمولية الرسالة بأدق تفاصيلها بتوافق جميل بين الماضي والحاضر بإنسيابية رقيقة لمعاني الرسالة العظيمة دمت بكل الخير والسعادة دكتورنا الحبيب و على رسول الله أفضل الصلاة وأتم التسليم و على آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
د. عبدالله عمارة
September 03, 2025أحسنت سعادة الدكتور خميس . أعظم تكريم لذكرى حبيبنا ورسولنا هو الاقتداء به والسير على منهجه. صلى الله عليه وسلم.
زكات بني حمدان
September 03, 2025جزاكم الله كل خير ...كل قيمة وخلق معنى ويجب ان نلتزم به
منى عايش زريقات
September 03, 2025منصة تعليمية رائده تساعدنا على تغيير نهج الحياه والتسليم للخالق... شكراً من القلب ست بلقيس
نهلا أحمد زريقات
September 03, 2025صلّى الله وسلم وبارك على سيدنا وحبيبنا محمد ...مقال جميلة و تذكرنا بالقيم الإنسانية الإسلامية التي يجب أن نجعلها نهج وأسلوب حياه ..شكراً ست بلقيس توصياتك الرائعة
د. عبدالحميد محمد حارس
September 03, 2025جزاكم الله خيرًا، معالي الدكتور خميس، على هذا المقال البديع، الذي تزامن مع ذكرى مولد النبي ﷺ، ذلك الحدث العظيم الذي لم يكن مجرد يوم عابر، بل كان إشراقة فجر جديد أشرقت فيه أنوار الرحمة، والعدل، والصدق، والصبر، والإحسان، والتواضع، والإنصاف، وسائر مكارم الأخلاق. إن أمتنا اليوم، في خضم التحديات، لهي أحوج ما تكون إلى التمسك بهديه الكريم وتجسيد تلك القيم النبوية الخالدة في واقعها؛ لتستعيد عزتها وقوتها، وتتوحد صفوفها، وتسير على درب النور والهداية، ماثلة بذلك نهجًا قويمًا يضيء دروبها ويزرع في نفوسها الأمل والثقة. فليكن نهج نبينا ﷺ مصباحًا يضيء لنا، ولنستلهم من صفاته الكريمة وشمائله العظيمة لنرتقي بأمتنا ونصنع مستقبلاً مشرقًا يليق بها.
د.احلام القباطي
September 03, 2025دام قلمكم وفكركم المستنير، دكتور. لقد لامس مقالك التنويري جوهر المسألة بعمق، فنبينا الكريم، عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم، لا ينتظر من أمته تعظيمه بالشعارات والخُطب، بل بتجسيد سنته في *السلوك العملي والأخلاق النبيلة*، التي شكّلت جوهر رسالته. إن أعظم ما نُهديه لرسول الرحمة هو أن نُعيد لزمننا *معناه الأخلاقي والإنساني*، الذي سُلب منه حين *استُبدلت القيم بالسرديات الجوفاء، والممارسات النفعية بالشعارات الفارغة*. فالرسالة لم تكن يومًا نصًا محفوظًا فحسب، بل كانت *منهج حياة*، يُترجم في الصدق، والأمانة، والعدل، وصون حقوق البشر و الكرامة الإنسانية وما أحوجنا اليوم إلى العودة لهذا المعنى العميق، حتى لا نكون ممن يقولوا ما لا يفعلون ونستحق غضب العدل سبحانه والعياذ بالله.
الدكتورة هنادي عريقات
September 03, 2025لقد أبرزتم دكتورنا الكريم ذكرى مولد خير الأنام صلى الله عليه وسلم لا كيوم للزينة والمظاهر، بل كتجديد للعهد مع الرحمة والعدل والصدق، ومع الخلق العظيم الذي جسّده في كل تفاصيل حياته، لكن بدلا من ذلك انشغل كثير من الأمة بالشعائر الظاهرة وحدها، وغاب عنهم جوهر الرسالة. فماذا لو كان بيننا الحبيب صلى الله عليه وسلم فرأى غياب الرحمة وضياع العدل، وانتشار الكذب وقلّة الأمانة وشيوع الخيانة؟ أكان يسعه إلا أن يبكي على إنسانية تاهت عن بوصلة الفطرة وتنكرّت لقيم الرسالة؟ إن مقالتكم دكتورنا العزيز دعوة صادقة لأن نترجم أخلاقه من شعارات إلى سلوك يومي يحيي الضمائر، ويعيد للإنسانية ميزانها القائم على العدل والرحمة والصدق، وأن نمتثل في أقوالنا وأفعالنا هديه صلى الله عليه وسلم.
فيصل بن حمد
September 03, 2025بورك قلمك دكتور خميس، فقد أبرزتم أن أعظم احتفاء بمولد النبي صل الله عليه وسلم هو أن نترجم أخلاقه في واقعنا؛ نعيش رحمته في بيوتنا، وعدله في تعاملاتنا، وتواضعه في قلوبنا، وصدقه في أعمالنا. فالمولد ليس لحظة زمنية، بل مسار حياة يجعلنا نقترب من جوهر الرسالة، حتى نكون أمة شاهدة بالخلق قبل القول.
بلقيس قبلان
September 02, 2025مقالك دكتورنا الفاضل انساب إلى الروح كضياء فجر... أخذ بأيدينا من رحمات النبي صلّ الله علية وسلم وإيثاره... حتى أوقفنا على ذرى مكارم الأخلاق وإتقان العمل. كأنك رسمت دربًا يذكّرنا أن سيرة الحبيب ليست حكاية تُروى.. بل حياة تُعاش ودستور يُهتدى به. اللهم اجعلنا وإياكم من السائرين على نهجه...المقتدين بسنته... والمحظوظين بشفاعته... والمجاورين له في الفردوس الأعلى.